حاولت من خلال بعض الفناجين أن أقرأ وجه بلادي في فناجين القهوة
الأربعاء، 15 فبراير 2012
الفنجان الأول
تأملت الفنجان الذي أمامي ووجدته ساخن يتصاعد منه الدخان، وهكذا ثورتنا تتصاعد منها رياح وأقوال وتيارات تتطاير هنا وهناك ولكن كما لا يمكننا أن نشرب القهوة وهي شديدة السخونة فلا يمكن لبلادنا أن تنعم بالخير دون أن تهدأ حتى نري جمالها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق